• أخطاء علمية في الأسفار  Do
  • أخطاء علمية في الأسفار  Spacer
  • أخطاء علمية في الأسفار  Spacer
  • أخطاء علمية في الأسفار  Spacer


أخطاء علمية في الأسفار

أهلا وسهلا بك إلى منتديات أحلى كلام.
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.


آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
تعليم الأطفال باللعب
احتياجات مولودك العاطفية
خففي ألم نمو أسنان رضيعك
نصائح لمساعدة طفلك للحصول على نوم أفضل
مشكلة الجنوح عند الأطفال
كيف يفهم طفلك الحب والصداقة
مشكلة التبول اللاإرادى عند الأطفال خطيرة ولا يجب إهمالها
تنمية ذكاء الطفل
غيري وسادة طفلك
لاتضرب الطفل على مؤخرته !!!!
الأربعاء نوفمبر 13, 2013 2:47 pm
الأربعاء نوفمبر 13, 2013 2:46 pm
الأربعاء نوفمبر 13, 2013 2:45 pm
الأربعاء نوفمبر 13, 2013 2:43 pm
الأربعاء نوفمبر 13, 2013 2:42 pm
الأربعاء نوفمبر 13, 2013 2:40 pm
الأربعاء نوفمبر 13, 2013 2:39 pm
الأربعاء نوفمبر 13, 2013 2:38 pm
الأربعاء نوفمبر 13, 2013 2:36 pm
الأربعاء نوفمبر 13, 2013 2:35 pm












 
شاطر


أخطاء علمية في الأسفار  Emptyالسبت أبريل 13, 2013 7:50 pm
رسالة
بيانات كاتب الموضوع
أخطاء علمية في الأسفار
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو مجتهد
الرتبه:
عضو مجتهد
الصورة الرمزية
 
énergie

البيانات
عدد المساهمات : 48
تاريخ التسجيل : 12/04/2013
العمر : 37
 
 

 

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:


مُساهمةموضوع: أخطاء علمية في الأسفار    






[center]
أخطاء علمية في الأسفار  770px-ReadingOfTheTorah
صورة لرجال دين يهود يقرؤن التوراة




الدكتور محمد دودح

الباحث في الهيئة العالمية للاعجاز العلمي في القرآن والسنة في مكة المكرمة


قال تعالى: ﴿فَوَيْلٌ لّلّذِينَ يَكْتُبُونَ الْكِتَابَ بِأَيْدِيهِمْ ثُمّ يَقُولُونَ هََذَا مِنْ عِنْدِ اللّهِ﴾ البقرة: 79.
الدلالة التاريخية:
المعرفة بالتدخل عن عمد لتغيير الموروث في تاريخ الكنيسة لم يكن شيئا
معروفا في القرن السابع الميلادي في البيئة العربية زمن تنزيل القرآن
الكريم, لأن الأسفار لم تكن متاحة لعامة الناس وفق ما أعلنه القرآن ولم
يرده أحد؛ قال تعالى: ﴿إِنّ الّذِينَ يَكْتُمُونَ
مَآ أَنزَلَ اللّهُ مِنَ الْكِتَابِ وَيَشْتَرُونَ بِهِ ثَمَناً قَلِيلاً
أُولََئِكَ مَا يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ إِلاّ النّارَ﴾ البقرة: 174,
وقال تعالى:
﴿قُلْ مَنْ أَنزَلَ الْكِتَابَ الّذِي جَآءَ بِهِ مُوسَىَ نُوراً وَهُدًى
لّلنّاسِ تَجْعَلُونَهُ قَرَاطِيسَ تُبْدُونَهَا وَتُخْفُونَ كَثِيراً﴾
الأنعام: 91,
وقال تعالى: ﴿قُلْ فَأْتُواْ بِالتّوْرَاةِ فَاتْلُوهَا إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ﴾ آل عمران: 93, فضلا
على أنها لم تكن قد ترجمت إلى العربية بعد, والمعلوم أن كل ما كتبته يد
بشر يعكس المعارف السائدة في عصره, واكتشاف أخطاء علمية حاليا دليل يعارض
زعم الإلهام.
المطابقة مع الحقائق التاريخية والعلمية:
تحول الشك إلى يقين لجملة أسباب تتعلق بفساد هيكل الكهنوت وسيطرته استنادا
إلى الموروث الديني فنشأت فرقة البروتستانت وانشقت عن الكنيسة الغربية
(الكاثولوكية) في القرن السادس عشر الميلادي ورفضت جملة أسفار اتهمتها
بأنها مزورة صنعة يد, ومع بزوغ الثورة العلمية الحديثة في الثلاثة قرون
الأخيرة توفرت إمكانية نقد الأسفار على أسس متينة؛ خاصة أنها لم تعد حبيسة
محجوبة عن عامة الناس ولم تعد طلاسم لا يعرف معانيها سوى الكهنة مع توفر
إمكانية الترجمة, ووفق موقع كنيسة الأنبا تكلا هيمانوت الحبشي بالأسكندرية
بمصر قد كتب العهد القديم جملة كتبة أساسا بالعبرية والآرامية على مدى
ألف سنة, وتمت الترجمة السبعينية Septuagint من العبرية إلى اليونانية عام
250 ق.م, وأنهى جيروم الترجمة اللاتينية Vulgate في نهاية القرن الثالث
الميلادي, وتمت ترجمة جون وكليف John Wycliff إلى الإنجليزية عام 1384م,
وتبعتها ترجمة الملك جيمس King James عام 1611م, وطبعت ترجمة فان ديك Van
Dyck لأول مرة بالعربية عام 1865م, فمن أين إذن استمد القرآن الكريم
نبوءته على وجود نصوص في الأسفار مكذوبة ومختلقة؛ صناعة بشرية متعمدة!.
ومن الأغلاط العلمية التي كشفها المحققون ولم يعد بالإمكان استبعادها؛
تصنيف الأرنب الداجن والبري (الوبر) ذي المعدة الواحدة من الحيوانات
المجترة كالبقرة التي لها أكثر من معدة, وكتصنيف الجمل من ذوات الحافر
الواحد كالحصان؛ وهو من مشقوقات الحافر بأصبعين: "إلا هذه فلا تأكلوها مما
يجترّ ومما يشق الظلف المنقسم؛ الجمل والأرنب والوبر لأنها تجترّ لكنها
لا تشق ظلفا فهي نجسة لكم" تثنية 14: 7و8, إنه إذن التعنت في مواجهة
الحقيقة وهي أن الأسفار صنعة يد, قال تعالى:
﴿أَفَتَطْمَعُونَ أَن يُؤْمِنُواْ لَكُمْ وَقَدْ كَانَ فَرِيقٌ مّنْهُمْ
يَسْمَعُونَ كَلاَمَ اللّهِ ثُمّ يُحَرّفُونَهُ مِن بَعْدِ مَا عَقَلُوهُ
وَهُمْ يَعْلَمُونَ﴾ البقرة: 75.


أخطاء علمية في الأسفار  3656
الأرنب له معدة واحدة؛ فكيف أخطأ كتبة الأسفار وجعلوه من

الحيوانات المجترة كالبقرة عديدة المعدة إن كانوا حقا ملهمين!.



أخطاء علمية في الأسفار  365
الجمل من مشقوقات الحافر وله أصبعين؛ فكيف أخطأ كتبة الأسفار

وجعلوه من ذوات الأصبع الواحد كالحصان إن كانوا حقا ملهمين!

وأما العبارة
التي يستند إليها الزعم بسبق الأسفار إلى تمثيل الجبال بالأوتاد بيانًا
لدور الجبال في تثبيت الألواح القارية فلا أصل لها على الإطلاق في كل
الترجمات العربية والإنجليزية, وإنما استند من هاله توافق القرآن والعلم
إلى وصف بلوغ الحوت بالنبي يونان عليه السلام قاع البحر حيث أسافل الجبال
مغاليق الأرض على الهاوية كما كان يعتقد سابقا, وهذا هو النص كما نشرته
كنيسة الأنبا هيمانوت (سفر يونان من إصحاح 1 فقرة 17 حتى إصحاح 2 فقرة
10): "وأما الرب فأعد حوتا عظيما ليبتلع يونان. فكان يونان في جوف الحوت
ثلاثة أيام وثلاث ليال. فصلى يونان إلى الرب إلهه من جوف الحوت, وقال:
(دعوت من ضيقي الرب فاستجابني, صرخت من جوف الهاوية فسمعت صوتي لأنك
طرحتني في العمق في قلب البحار, فأحاط بي نهر, جازت فوقي جميع تياراتك
ولججك.., أحاط بي غمر, التف عشب البحر برأسي, نزلت إلى أسافل الجبال
مغاليق الأرض علي إلى الأبد, ثم أَصْعَدت من الوَهْدَة حياتي أيها الرب
إلهي).., وأمر الرب الحوت فقذف يونان إلى البر".
وقصة النبي يونان عليه السلام قد صاغها الكاتب وفق مفاهيم عصره من أن باطن
الأرض هاوية يسجن فيها المعاقبون وتسدها أسافل الجبال, وتحدث بلسان النبي
يونان وسرد كلماته في صلاته كأنه شاهد عيان؛ مبينًا أن الحوت قد بلغ به
أعماق البحر حيث جوف الهاوية تسدها أسافل الجبال, فلم يكن على علم بأن
أكبر عمق للمحيط (منخفض ماريانا) لا يزيد عن 11 كم والقشرة الأرضية تحت
قيعان المحيطات لا تزيد عن 5 كم؛ بينما قد تبلغ امتدادات الجبال أكثر من
100 كم, وقد استخدمت الترجمة الأمريكية النموذجية الجديدة New American
Standard Bible (1995) لوصف أسافل الجبال كلمة أيضا جديدة هي جذور Roots,
ولكن تدلك التعبيرات المرادفة التي وردت في الترجمات الأخرى على التلاعب
المقصود مثل تعبير أقدام foots الجبال في ترجمة كلمة الرب God's word
(1995), وفي التراجم الأخرى كلمة أسافل Bottoms, وأسس Bases وأعمق الأجزاء
Lowest parts؛ تلك هي أطراف Extremities الجبال في أعماق المياه بمفهوم
الكتبة الذي يؤيد شيوعه عبارة نظيرة في سفر المزامير (إصحاح 18 فقرة 15):
"فظهرت أعماق المياه وانكشفت أسس المسكونة".
وهكذا انتشر نقد الأسفار في المجتمع الغربي على أسس علمية وتاريخية, ولم
يعد مستغربا عرض أفلام وثائقية تشكك في مصداقية الأسفار وتؤيد سبق القرآن
الكريم في اتهامها بالتحريف بمشاركة العديد من المحققين حتى من
اللاهوتيين؛ ومن تلك الأفلام: من كتب الكتاب المقدسWho Wrote the Bible ؟,
والأناجيل المفقودةThe Lost Gospels , وهل الترجمات الحديثة للكتاب
المقدس جديرة بالثقة Are Modern Bible Translations Trustworthy؟, ولا
عزاء إذن للمخدوعين والمضللين بزعم الكنيسة أن الأسفار قد سجلتها أجيال
الكتبة بإلهام وأنها خالية من التحريف وصالحة للتعليم!.
[/center]






 الموضوع الأصلي : أخطاء علمية في الأسفار // المصدر : منتديات احلى كلام // الكاتب: énergie




énergie ; توقيع العضو




مواقع النشر (المفضلة)


الــرد الســـريـع
..

هام جداً: قوانين المساهمة في المواضيع. انقر هنا للمعاينة
الرد السريع


خــدمات المـوضـوع
 KonuEtiketleri كلمات دليليه
أخطاء علمية في الأسفار , أخطاء علمية في الأسفار , أخطاء علمية في الأسفار ,أخطاء علمية في الأسفار ,أخطاء علمية في الأسفار , أخطاء علمية في الأسفار
 KonuLinki رابط الموضوع
 Konu BBCode BBCode
 KonuHTML Kodu HTMLcode
إذا وجدت وصلات لاتعمل في الموضوع او أن الموضوع [ أخطاء علمية في الأسفار ] مخالف ,, من فضلك راسل الإدارة من هنا

>




مواضيع ذات صلة



الساعة الآن

نصك هنا
عراق فوتو ازياء ستار شات ستار قناه mbc2 قناه روتاناافلام مجتمع برستيج نصك هنا
موقعك هنا
نصك هنا نصك هنا نصك هنا نصك هنا نصك هنا نصك هنا نصك هنا
موقعك هنا
نصك هنا نصك هنا الموقع هنا الموقع هنا الموقع هنا الموقع هنا الموقع هنا